Logo
أخبار الاقتصاد   |  
       مكتب برنامج الخبراء الالمان المتقاعدين "SES" يعلن من خلال ممثل البرنامج في سوريا السيد فهمي النجار يعلن عن إمكانية استقدام خبراء المان لتقديم خدمات استشارية متخصصة للشركات الصناعية        وزارة المالية تنشر ملخص موجز للنظام الضريبي الجديد على الدخل ووضعت رابطا خاص لإرسال مقترحاتكم وملاحظاتكم عبره (( يرجى الضغط هنا للاطلاع عليه وابداء ملاحظاتكم ))        وزارة الطاقة ترد على استفسار الغرفة حول إمكانية تحويل قيمة الطاقة الكهربائية الى حسابات مؤسسة الكهرباء لدى المصرف المركزي (( للاطلاع على كتاب الوزارة يرجى الضغط هنا ))        هيئة المواصفات والمقاييس العربية السورية أعدت مشروع مواصفة قياسية خاصة بـ: بارافورمالدهيد للاستخدام الصناعي ومنسوجات – الاقمشة المنسوجة – التركيب . لتزويدنا بأي مقترحات عن طريق فاكس الغرفة / 2245981 / وذلك حتى 25 تموز يرجى الضغط هنا للاطلاع على مشروع المواصفة        هيئة المواصفات والمقاييس العربية السورية تطلب ابداء الملاحظات من السادة الصناعيين حول مشروع مواصفة قياسية لـ: "التغليف – البلاستيك – أكياس التجميد – المتطلبات وطرق الاختبار"        وزارة الاقتصاد والصناعة تصدر نظام الاستثمار في المدن الصناعية في سوريا ( رقم 432 تاريخ 18/6/2025 )        هيئة المواصفات والمقاييس السورية تصدر 14 قرار لاعتماد المواصفات القياسية الصادرة عن الهيئة        وزارة المالية /الإدارة الضريبية / تصدر قرار بتمديد مهلة تقديم البيان الضريبي للمكلّفين عن عام (2024) إلى تاريخ 30/7/2025       

الدبس: الصناعيون هم من دعوا لإيقاف التهريب لأضراره على الاقتصاد الوطني

نفذت الجمارك حملتها لمكافحة التهريب, بعد أن أطلقتها الحكومة كشعار <<سورية خالية من التهريب>>.. وفي هذا السياق أكد رئيس غرفة الصناعة سامر الدبس أنه لم نأت بجديد عندما نقمع باعة صغاراً ونصادر بضائعهم , وتساءل: هل تم ضبط أو معاقبة اسم واحد من الأسماء الكبيرة ؟ ولماذا لا يتم ضبط معبر سرمدا الذي يعد هو مصدر التهريب؟ والأهم من كل ذلك كيف تصل البضائع المهربة إلى السوق؟ وأضاف: إن الصناعيين من دعاة إيقاف التهريب لأضراره على الاقتصاد الوطني وبشكل خاص على الصناعة الوطنية, والهدف من حملة مكافحة التهريب هو المعابر الحدودية, أي المعالجة من النبع وضبط الأمور من هناك، لكن استهداف التاجر الصغير الذي يعتمد على محله الصغير كمصدر رزق وحيد لأسرته، لا يحل المشكلة. خاصة مع غض النظر عن المهربين الكبار الذين يدخلون البضائع المهربة إلى الأسواق إضافة إلى المخلصين الجمركيين الذين يتلاعبون بالمهربات..! بدليل المواد الغذائية المنتهية الصلاحية والفروج التركي، والخطورة في غذائيات الأطفال التركية التي يسجلون عليها (صنع في سورية) ليتم ارسالها إلى سورية وكذلك موضوع الألبسة وغيرها .

 

المصدر : صحيفة تشرين

ابقى على تواصل
اشترك في القائمة البريدية