Logo
أخبار الاقتصاد   |  
       قرار وزارة الاقتصاد والصناعة المتضمن السماح باستيراد الفواكه والثمار القشرية التالية : (اللوز – الجوز- فستق حلبي) عدا الطازج منها من مشتملات الفصل الثامن .        قرار وزارة الاقتصاد والصناعة المتضمن السماح باستيراد مادة الحبيبات البلاستيكية المجددة من مشتملات الفصل التاسع والثلاثون من النظام المنسق للتعرفة الجمركية.        أصدرت وزارة الطاقة السورية قرارا يقضي بتحديد تعرفة مبيع الكيلوواط الساعي لاستجرار الكهرباء لمختلف المشتركين والقطاعات.        وزارة الطاقة السورية تصدر قراراً يقضي بتحديد تعرفة مبيع الكيلو واط الساعي لاستجرار الكهرباء للمشتركين الرئيسيين في القطاعين العام والخاص المُعفيين من التقنين كلياً أو جزئياً        ردا على كتاب غرفة صناعة دمشق وريفها ... وزارة النقل تمنع شاحنات مكاتب الدور من دخول المرافئ البحرية والسماح لشاحنات القطاع الخاص بالدخول إلى المرافئ لتحميل بضائعهم        الخطوط الملكية الأردنية ممثلة بالوكيل العام مجموعة جوليا دومنا تمنح حاملي بطاقة غرفة صناعة دمشق وريفها حسم خاص بنسة 2 % على جميع التذاكر ولكافة الوجهات        السادة الصناعيين الذين لديهم استحقاقات مالية لدى شركة البوابة الذهبية تزويد الغرفة بالمعلومات وصور عن الإشعارات والمبالغ المسددة لشركة البوابة الذهبية وملىء التعهد المرفق بالتعميم وتسليمها لديوان الغرفة        مكتب برنامج الخبراء الالمان المتقاعدين "SES" يعلن من خلال ممثل البرنامج في سوريا عن إمكانية استقدام خبراء المان لتقديم خدمات استشارية متخصصة للشركات الصناعية        وزارة الاقتصاد والصناعة تصدر نظام الاستثمار في المدن الصناعية في سوريا ( رقم 432 تاريخ 18/6/2025 )       

الدبس: الصناعيون هم من دعوا لإيقاف التهريب لأضراره على الاقتصاد الوطني

نفذت الجمارك حملتها لمكافحة التهريب, بعد أن أطلقتها الحكومة كشعار <<سورية خالية من التهريب>>.. وفي هذا السياق أكد رئيس غرفة الصناعة سامر الدبس أنه لم نأت بجديد عندما نقمع باعة صغاراً ونصادر بضائعهم , وتساءل: هل تم ضبط أو معاقبة اسم واحد من الأسماء الكبيرة ؟ ولماذا لا يتم ضبط معبر سرمدا الذي يعد هو مصدر التهريب؟ والأهم من كل ذلك كيف تصل البضائع المهربة إلى السوق؟ وأضاف: إن الصناعيين من دعاة إيقاف التهريب لأضراره على الاقتصاد الوطني وبشكل خاص على الصناعة الوطنية, والهدف من حملة مكافحة التهريب هو المعابر الحدودية, أي المعالجة من النبع وضبط الأمور من هناك، لكن استهداف التاجر الصغير الذي يعتمد على محله الصغير كمصدر رزق وحيد لأسرته، لا يحل المشكلة. خاصة مع غض النظر عن المهربين الكبار الذين يدخلون البضائع المهربة إلى الأسواق إضافة إلى المخلصين الجمركيين الذين يتلاعبون بالمهربات..! بدليل المواد الغذائية المنتهية الصلاحية والفروج التركي، والخطورة في غذائيات الأطفال التركية التي يسجلون عليها (صنع في سورية) ليتم ارسالها إلى سورية وكذلك موضوع الألبسة وغيرها .

 

المصدر : صحيفة تشرين

ابقى على تواصل
اشترك في القائمة البريدية